كتبت تدوينة صنعتُ لها مصطلح "التداول الإداري"فلاقت كمًّا معلوما من التعليقات و "التفسيرات المزاجية" دفعني إلى توضيح المصطلح تحريرا للمقصود و رفعًا لكل لبس و سدًا لكل تلبيس أو "تَبْلِيسٍ"،..
في كل مرة يمر فيها البلد بصعوبات جمة يكثر الحديث عن ضرورة الحوار بين الأطياف السياسية والنظام الحاكم؛ قد نتفهم هذا الأمر بعد حدوث انقلابات عسكرية؛ خارجة عن الدستور؛ أوحين تقاطع المعارضة بعض الانتخابات اعتراضا على سياسات النظام؛ لكن عندما يتعلق الأمر بحديث من هذا القبيل في هذا الوقت بالذات؛ فإن الأمر يدعو للربية حقا.
لا يعاني بلدنا المفجوع في كل نخبه الثقافية والعلمية والفكرية والسياسية من خور وعجز عن العطاء وإخفاق في حمل لواء التوعية والتشييد على الرغم من تخرج أفرادها في كل جامعات ومعاهد العالم ونهلها من كل ينابيع العلوم الإنسانية والأدبية والقانونية والتخصصات التقنية والعلمية والهندسية والاقتصادية، وغلى الرغم كذلك من مقدرات الأرض الطبيعية المتنوعة والوفيرة ومن
الكثير من الناس يتسائل عن الدينامية التي تُسَاسُ بها الدولة حاليا، في ظل حكم فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وحكومة معالي وزيره الأول محمد ولد بلال ، فالبعض من هؤلاء يعتبر أن هذه الدينامية بطيئة إلى حد يصعب معه فهم أسباب ذلك التباطئ ويميل إلى رده لعدم خبرة الجهاز التنفيذي (الحكومة) أو لبعض من هذا الجهاز ،مما يمنع إنسيابية تلك الدينامية ، والب
عندما يتعلق الأمر برسميات الحياة الوطنية، والشخصيات المحورية الفاعلة في تصريفها، وتحديدا ثلاثي السلطة الٱمرة: الرئيس ورجلي ثقته: مدير ديوانه، ووزيره الاول، يكون من النادر أن تلنزم نخبة الكتاب والمحللين, جانب الوسطية فيما تصدره من أحكام ورؤى تتناول المواقف والخيارات والقرارات الوطنية، أو تقدر الحجم الحقيقي لمشكلة ما قائمة، أو نائمة، أو تحدد المسؤول
انتقل الى رحمة الله ومغفرته الواسعة المفوض محمد ولد النهاه سليل أسرة التقوى والفضل والبطولات لمرابط سيد محمود، وهذه مناسبة أليمة تتتدفق فيها مشاعر الحزن لتختزل آلاما طالما احتضنها مرفأ الذكريات.
تحاول بعض المصادر الإعلامية وبعض التحليلات السياسية أن تضع اسم موريتانيا على رأس قائمة الدول التي يُقال بأنها ستطبع قريبا مع العدو الصهيوني. لا أملك ـ بكل تأكيد ـ أية معلومات عما يدور في مطبخ الخارجية الموريتانية، ولكن ذلك لن يمنعني من محاولة الإجابة على السؤال العنوان بمنطق تحليلي بحت يعتمد على التحليل والاستنتاج أكثر من اعتماده على المعلومات.
مع تسارع عدد الإصابات في بلادنا ومع الكم الهائل من الخطط و الإستراتيجيات المستنسخة المنتشرة في هذا الفضاء والتي في أغلبها لا يمكن تطبيقها على أرض الواقع ،ومن أجل تفادي الأسوء لاقدر الله ، أتقدم بهذه الإقتراحات التسعة عشر لمجابهة الكوفيد 19
والنقاط 19 المقترحة هي كالآتي :
في إيطاليا، وفي إسبانيا.. نقرأ اليوم، وبقلوب تتفطر حزنا على الأرواح البشرية، لقطات إخبارية مثل نزع جهاز التنفس عن رجل مسن ووضعه لشاب، ورفض الطوارئ الذهاب إلى طالبي الإسعاف الذين وصلوا مرحلة الشيخوخة.