هذا الإشكال أَسَرَنِي ،فلم يَعُدْ بُدّ من نثره وسَبْرِ أغواره والتّعرف على أسباب الغَرام بين الجيش والدّيمقراطية وقصة الدّبابة مع الثّورة وأين نضالات الطّبقة المسحوقة والحراك الشّعبي ، ولماذا نخبة العسكر أزكى من نُخَبِ القوم فينا؟ ....
لم تكن البنية الاجتماعية يوما حالة سرمدية؛ ذلك أن كل بناء تركيب، وكل مركب ينحل. وقد يعاد تركيبه بشكل مختلف وفق ما يستجد من حاجات وظروف. فقد نشأ مجتمعنا، مثل كل المجتمعات البشرية، استجابة لتحديات واجهت مجموعة بشرية فنظمت نفسها لتتكيف مع محيطها الطبيعي فتوزعت الأدوار وفقا للمهارات التي تحتاجها المجموعة، وفقا لقانون تقسيم العمل.
في ظل الغياب شبه التام لتدخل الدولة في مجال السلامة الغذائية وما يتطلب تلك العملية المعقدة من اجراءات احترازية واحترام للنصوص و النظم المعمول بها فإنني اقترح :
تمتلك بلادنا موروثا ثريا من الثقافة الشعبية الغنية بالامثال والقصص الخيالية المليئة بالحكم والعبر وقد حيكت هذه الثقافة على مر العصور من طرف سائسين مهرة و ذوو خيال واسع حيث
قد أكثرت من الحديث عن ضرورات معالجة مانحن عليه من عقليات وسلوكيات شديدة الأضرار بنا وشديدة التهديد الواضح والأكيد لوجودنا وسلامتنا لكنني لم أرى ما يطمئنني إلى تغيير أو تطوير قبل اليوم بل أنني أرى في كل وقت وكل يوم ما يدفعني للمزيد من الحديث وربما بصوت مرتفع حد الصراخ لأن الأمور لاتزداد إلا تدهورا وجمودا ولامبالاة عند السلطة والمجتمع ولا يزدادان إلا ث
من يُطالع التقرير الذي أعدته وزارة التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي عن نتائج المشاورات الوطنية لإصلاح النظام التربوي لابد وأن يشعر بقلق كبير، فمن يقرأ هذا التقرير لن يحتاج إلى الكثير من الذكاء والفطنة لأن يكتشف بأن من تولى صياغته قد حاول وبشكل واضح أن يلتف على أراء المشاركين بخصوص النقطة المتعلقة بتدريس اللغات ولغة التدريس.
لقد اتفق غالبية عقلاء البلد على حساسية المرحلة التي ترشح فيها وانتخب رئيسا لخمس سنوات قابلة للتجديد السيد الرئيس محمد بن الشيخ الغزواني ولقد كان التفاؤل واسعا لدى مثقفين وسياسيين وكتاب صحفيين و آخرين كثيرين بإمكانية قيام هذا الرئيس الجديد بتبني سياسات تأخذ بعين الاعتبار حاجات البلد لحل بعض المشكلات المعقدة والمحتقنة أحيانا والتي استمرت تكبر وتتضخم وت
مما يحز في النفس ويبعث بعدم الراحة والطمأنينة، ما نشاهد في الأسواق الوطنية، من ارتفاع مذهل في أسعار المواد الاستهلاكية، إلى درجة غير مسبوقة، لا توصف إلا بالجنون الحاد والارتفاع الصاروخي، الأمر الذي أصبح يعكر صفو كثير من المواطنين مطالبين من السلطات العليا وضع آلية لرقابة الأسواق واتخاذ إجراءات ملائمة، لتخفيف ما يقع من ارتفاعات متكررة، في مختلف أسواق
أعلنت وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي أن عمليات التصفية الأولية المتنافسين في مسابقة نيل جائزة رئيس الجمهورية لحفظ وفهم المتون المحظرية تقرر تنظيمها خلال الفترة من 26 إلى 28 نوفمبر الجاري.